Sunday, April 8, 2012

مشروعية الاغتصاب

هذا ما نشرته جريدة الوفد، هذا رأي الدين، و لا يوجد قانون أو عقاب لأنه من أفسد شيئا فليصلحه....ماذا يوجد في فروجنا ليملكه شخص ما بعد وطئه؟

http://www.alwafd.org/أسرة/84-هو%20و%20هى/191417-ابنتي-ترفض-الزواج-ممن-اغتصبها-أنا-بين-نارين


من ناحية أخري كان للشيخ محمود عاشور ،وكيل الأزهر وعضو مجمع البحوث الاسلامية، رأي آخر فهو يؤيد الأب في رغبته في ستر فضيحة ابنته، ويعتبر مسلكه بالضغط على الابنة للزواج من الجاني مسلكا صحيحا خاصة وأنها قد تكون حاملا وفي هذه الحالة يكون هو أولي بحمله. ويصف قبول الجاني الزواج من ضحيته بالتصرف الحسن لأنه لم يهرب بفعلته وذلك من باب من أتلف شيئا فعليه إصلاحه.

ويؤيده في الرأي الشيخ إبراهيم البديوي ،أستاذ التفسير والقراءات بالأزهر الشريف، والذي يرى أن الشاب طالما شعر بغلطته وأراد أن يصلحها فعليها أن تعطي له الفرصة وتحاول مسامحته لأن الله غفور رحيم ولكن دون إرغام لها، وفي حالة رفضها له تماما على الأب رفض إتمام الزواج ولكن عليه في المقابل مصارحة من يتقدم لخطبتها مستقبليا بما حدث وعليه أن يقبل ذلك أو يرفض
.

في سياق آخر و بتاريخ 31 مارس 2012
تحدث واقعة اغتصاب اخرى من "مجندين" لفتاة قاصر وجدوها مع شاب في حديقة...و بالتالي لا مانع من اغتصابها بالطبع...الغريب أنني قرأت في موقع ما تعليقا من مواطن قال أنه لو مازلت عذراء و قد أبقوا هم على عذريتها فهذا قد يشفع لهم!
http://www.elfagr.org/index.php?option=com_content&view=article&id=151500:%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A9-%D9%85%D8%AC%D9%86%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D9%88%D9%86-%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A9-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%82%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9%E2%80%8E&catid=53:%D8%AD%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%AB&Itemid=33




حتى لا ننسى

No comments:

Post a Comment