كم هذا مثير للشفقة!
في اللحظة التي أرى فيها رجلا طاعنا في السن يدعي الحكمة أو مسئول هادئ في حوار طويل يحاور و يتبادل الآراء في مجاله و يبتكر حجج واهية ليداري بها فشله الإداري أو تلاعبه بالألفاظ ليداري بها فساده، لكن حين تُذكر حقوق المرأة يهتز كرشه و يحمر وجهه و تثور أعصابه و يتذكر كل آيات القرآن و الأحاديث مدافعا بها عن موقفه....ما هذا الهلع؟ كم أنت مثير للشفقة!
الغرياني نموذجا
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=njvr17SdSJ8#!
الغرياني نموذجا
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=njvr17SdSJ8#!
No comments:
Post a Comment