لمحبي الأنثروبولوجيا، علم النفس، و تقريبا كل العلوم الأخرى لأننا سنحتاجها هنا لنفهم الآتي
كما يتضح من الصور فالفتيات المصورة- و المشوش على وجهوهن جميعا - من فئات اجتماعية مختلفة، كما أنها تختلف فيما بينها ما بين مؤيد أو عامل بالفعل في الحملة (الحملة الرئاسية لأبو إسماعيل) و التأكيد على وجود هذه الاختلافات يجعلنا نتمهل قبل وصمهم جميعا بالجنون أو الجهل أو المازوخية أو الحاجة للمال...ربما السذاجة!
لا تسفعني معلوماتي بقضية "الاضطهاد" بين السود و البيض مثلا (و التي أربطها دائما بقضية المرأة كنموذج سابق يختلف في أيدولوجيته لكن لا يختلف في ممارساته) بوجود دليل على أن السود قاموا بأفعال ايجابية لوقف مسيرة تحريرهم..لقد عارضوا، لم يقتنعوا، لكن هل قاموا بتشكيل حركة منهاضة للتحرير للدفاع عن العبودية؟ لا أعلم
لن أتسرع بالوصول لنتيجة نهائية فقط كان هذا من أجل التوثيق
حتى لا ننسى
No comments:
Post a Comment