وكانت إدارة الجامعة الأردنية قدعممت قرارا بفصل المحاضرة رولا قواس عن منصبها كعميد كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية مما أثار الشكوك بأن قرار نقلها جاء بعد الضجة الإعلامية التي تسبب بها الفيديو وانتقادات بالإساءة لسمعة الجامعة الأردنية.
في تعقيب على القضية نفى رئيس الجامعة الأردنية اخليف الطراونة ربط فصل عميد الكلية قواس بالفيديو الذي نُشر قبل أشهر وقال في حديث لموقع Jo 24 أن القرار كان إداريا و جاء ضمن عملية تنقلات قام بها الطراونة وفق الصلاحيات الممنوحة له كرئيس للجامعة، وأن العملية جاءت وفق إطار رؤية لتطوير عمل الجامعة.
في تعقيب على القضية نفى رئيس الجامعة الأردنية اخليف الطراونة ربط فصل عميد الكلية قواس بالفيديو الذي نُشر قبل أشهر وقال في حديث لموقع Jo 24 أن القرار كان إداريا و جاء ضمن عملية تنقلات قام بها الطراونة وفق الصلاحيات الممنوحة له كرئيس للجامعة، وأن العملية جاءت وفق إطار رؤية لتطوير عمل الجامعة.
وكان الفيديو المذكور قد نُشر في يونيو من العام الحالي ضمن مشروع دراسي قامت به الطالبات في مادة الدراسات النسوية بإشراف من عميد الكلية قواس.
يُظهر الفيديو فتيات جامعيات في أماكن مختلفة من حرم الجامعة الأردنية وهن يحملن لافتات عليها نص ألفاظ التحرش التي يتعرضن لها – ألفاظ مثل "اركبي بـ 50" , "شقفة" "في مجال نروح عالبيت" "شغل مصّ" بينما ترصد الكاميرا عيون الشباب المتلصصة للفتيات المارات.
وجاء في الرسالة أن قواس تلقت مكالمة من نائب رئيس الجامعة الأردنية أعرب فيها عن غضبه وقلقه من أن الفيلم أضر بسمعة الجامعة.
No comments:
Post a Comment